حوار النخبة CAN BE FUN FOR ANYONE

حوار النخبة Can Be Fun For Anyone

حوار النخبة Can Be Fun For Anyone

Blog Article



ظهرت إنجازات محمد الخوارزمي في مجالات كثيرة منها الحساب والجبر والمثلثات والفلك والجغرافيا، وقد ساهمت هذه الإنجازات في نشأة العصر الحديث بشكل كبير، لذلك سوف نتعرف على هذه الإنجازات في ما يلي.

النّدوة العلميّة الدّوليّة "الدّين والدّولة في المجال الإسلامي الرّاهن: مقاربات ومطارحات"

أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.

وِحدِة ثقافة السلام في الشرق الأوسط" تناشد جلالة الملك عبدالله الثاني لتبنّي وإطلاق وقيادة مبادرة سلام عاجلة لوقف الحرب على لبنان وقطاع غزة

توصل إلى حساب كسوف الشمس وخسوف القمر أو كل ما يخص علم الفلك الكروي.

ويضيف بأن هذه العملية تشمل العديد من المبادئ مثل الإصلاح الدستوري؛ ومبدأ الشفافية والاعتراف بسيادة القانون؛ وانتهاء الحزب الواحد والإقرار بنظام التعدد السياسي وتطوير المجتمع المدني والتداول السلمي على السلطة.

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.

ولكن بالعودة مرة أخرى إلى دور النخبة التقليدية وتفاعلها مع مجموعات شبابية كهذه، سنجد أنّ رد فعلهم كان مؤسفا. فحين توجهت تلك "النخبة الجديدة" "للنخب التقليدية "المطالبة بالتفاعل والتعاون والمساهمة في بناء الوطن وحماية الثورة، كانت إجابة النخبة التقليدية هي: من أنتم لتتحدثوا في شؤون أكبر من تفكيركم ومستواكم الثقافي؟ هل قمتم مثلا بدراسة نظريات مفكري الثورات في العالم؟

وفي استماتته العمياء تلك لا يرى هذا التحالف ما يتعرض له الشعب من إبادة جماعية وتهجير قسري، ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والانتقامية.

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

اعتمدت الكثير من الأنظمة العربية في استراتيجيتها التسلطية على النخب السياسية الأخرى إلى جانب نظيرتها العسكرية والاقتصادية والدينية..، وتبين تغليب بعض هذه النخب لمصالحها الخاصة، وثبت في كثير من الأحيان تورطها في فساد مالي وإداري وسياسي.

وهنا أيضا أرى أنه إن كانت الثورات العربية قد فشلت في بلد مثل مصر، فإنّ المسؤولية تتحمّلها مرة أخرى النخب المحلية التي لم تقم بدورها. وهنا أقصد كلا من النخبة التقليدية والنخبة الجديدة. فقد فسحتا المجال للنخب الدينية للسيطرة على المشهد، وتتحمل هنا أيضًا المسؤولية تلك النخب الدينية التي اعتبرت أنّ انتصارها "الديمقراطي" في تلك الانتخابات يعطيها الحق في الاستبداد وإقصاء آراء البقية وتوجّهاتها المختلفة.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط نور الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

وخُورُ، بالضم: ة بِبَلْخَ، منها محمدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ عبدِ الحَكَمِ،

Report this page